DETAILED NOTES ON الإنسان عدو نفسه

Detailed Notes on الإنسان عدو نفسه

Detailed Notes on الإنسان عدو نفسه

Blog Article



وسيكون الحديث عنهم في خطب ثلاث متتالية: وفي هذه الخطبة سيكون الحديث عن: النفس:

حقوق مجتمع تعليم انثربولوجيا علم نفس تاريخيات منظمات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

و سنجد أخر يرى أن الخوف هو العدو الأكبر وغيره يرى أن الصديق هو العدو الأكبر لأنه يعرف جميع أسرارك، لكل منا عدو الخاص به ولكن كلاً منا يختلف عدو بحسب درجة نضجه، بمعنى أن كان الإنسان على قدر كبير من التعلم والنضج من المؤكد أنه يرى أن عدو الأكبر في الحياة هي النفس مستشهدة بقوله تعالى “وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ” فالنفس أكبر عدو للإنسان إذا تغلبت عليه سيصبح شخصًا غير مقبولًا في المجتمع نهائيًا.

أيظنُّ هذا الإنسان الكافر أن لن نقدر على جَمْع عظامه بعد تفرقها؟ بلى سنجمعها، قادرين على أن نجعل أصابعه أو أنامله -بعد جمعها وتأليفها- خَلْقًا سويًّا، كما كانت قبل الموت.

إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ۚ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا

أول مسابقة لصحة الأطفال في مصر “كانت دعايةً لافتتاح مستشفى الأنفوشي”

.. ﻨﻔﺴﻪ . .٢. ﺍﻟﺴﻌﺔ ﻭﺍﻟﺭﻱ. : ﻭﻤﻨﻪ ﺸﺭﺍﺏ ﺫﻭ ﻨﻔﺱ ﺃﻱ ﺫﻭ ﺴﻌﺔ ﻭﺭﻱ . .٣. ﺍﻟﻨﻔﻴﺱ. : ﺍﻟﻤﺎل ...

يُرجى التفضل بمراعاة حقوق الملكية الفكرية وحماية هذه الملكية

والخلاصة انقر على الرابط يا عباد الله: أن النفس تحتاج إلى مجاهدة حتى تلزم ما يُرضي الله وتألفه وتحبه، وتترك ما حرم الله وتبتعد عنه وتكرهه.

وأمَّا مَنْ خاف القيام بين يدي الله للحساب، ونهى النفس عن الأهواء الفاسدة، فإن الجنة هي مسكنه.

ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا(مقالة - آفاق الشريعة)

اتقلب فراشي هنا وهناك .. لم أعد أستطيع النوم حيث حلق بعيداً ..

كل نفس بما كسبت من أعمال الشر والسوء محبوسة مرهونة بكسبها، لا تُفَكُّ حتى تؤدي ما عليها من الحقوق والعقوبات، إلا المسلمين المخلصين أصحاب اليمين الذين فكُّوا رقابهم بالطاعة، هم في جنات لا يُدْرَك وصفها، يسأل بعضهم بعضًا عن الكافرين الذين أجرموا في حق أنفسهم: ما الذي أدخلكم جهنم، وجعلكم تذوقون سعيرها؟ قال المجرمون: لم نكن من المصلِّين في الدنيا، ولم نكن نتصدق ونحسن للفقراء والمساكين، وكنا نتحدث بالباطل مع أهل الغَواية والضلالة، وكنا نكذب بيوم الحساب والجزاء، حتى جاءنا الموت، ونحن في تلك الضلالات والمنكرات.

Report this page